Saturday, November 26, 2016

العاهل المغربي: أنا أمير المؤمنين بكل الديانات

LISTEN TO THIS IDIOT:
العاهل المغربي: أنا أمير المؤمنين بكل الديانات

"ملك المغرب هو أمير المؤمنين؛ المؤمنين بجميع الديانات"

WHAT HAS HE BEEN SMOKING??

CAN ARAB LEADERS GET MORE STUPID THAN THIS? THE ANSWER IS DEFINITELY!

Link


قال العاهل المغربي، الملك محمد السادس، اليوم السبت، إن "ملك المغرب هو أمير المؤمنين؛ المؤمنين بجميع الديانات"، معتبراً أن زيارته المستمرة إلى عدد من الدول الأفريقية "لا تروق للبعض"، في أول حديث صحافي له منذ عام 2005.
وذكر العاهل المغربي لوسائل الإعلام المحلية في مدغشقر، على هامش زيارته الرسمية إلى العاصمة أنتاناناريفو "أعلم أن الحضور المغربي في القارة السمراء، وبشكل خاص الجولة التي أقوم بها حاليا، لا تروق للبعض، ولكن الكل يعترف بأننا لم ننتظر الإعلان عن عودة الرباط إلى الاتحاد الأفريقي من أجل العمل والاستثمار في القارة".
وشدّد العاهل المغربي على أن زيارته لعدد من الدول الأفريقية والمشاريع التي يطلقها بهذه البلدان لا تتعلق بإعطاء دروس، بل بتقاسم التجارب، موضحاً "نحرص على أن نعطي ونتقاسم، بدون أي تعال أو غطرسة، ولا حس استعماري".
وأكد الملك أن "جميع الدول، سواء تعلق الأمر بالأصدقاء القدامى أو الأصدقاء الجدد، لا سيما في شرق أفريقيا، أجمعوا على دعم إعادة اندماج المغرب في الاتحاد الأفريقي". 
كذلك عبّر عن تطلع بلاده لإقامة نموذج للتعاون جنوب - جنوب قوي ومتضامن بين عدد من بلدان القارة الأفريقية، وقال إن "الرهانات التي يتعين علينا كسبها في أفريقيا هي رهانات كبرى".
ونفى اتهامات تقول بأن المشاريع التي أطلقها في مدغشقر "لن تعود بالنفع سوى على الطائفة المسلمة"، وقال إنها "لا أساس لها من الصحة"، مؤكدا على أن "هذه المشاريع موجهة، بطبيعة الحال، لجميع الساكنة".
وقال إن "ملك المغرب هو أمير المؤمنين؛ المؤمنين بجميع الديانات، والمغرب لا يقوم البتة بحملة دعوية ولا يسعى قطعا إلى فرض الإسلام"، مشدّدا على أن "الإسلام في الدولة المغربية معتدل وسمح".
يذكر أن عاهل المغرب يقوم بزيارة رسمية لجمهورية مدغشقر، التقى خلالها رئيس الجمهورية هيري راجاوناريمامبيانينا، الإثنين الماضي، وترأسا بالقصر الرئاسي في العاصمة أنتاناناريفو، حفل توقيع على 22 اتفاقية للتعاون الثنائي.
واستهل العاهل المغربي زياراته لعدد من الدول الأفريقية في 17 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي، بزيارة لإثيوبيا استغرقت ثلاثة أيام، في إطار ما وصفته وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة، بالجزء الثاني من الجولة الأفريقية التي بدأها من دول بأفريقيا الشرقية.
وكان العاهل المغربي في 18 أكتوبر/تشرين الأول الماضي قد بدأ جولة خارجية في شرق أفريقيا، تعد الأولى من نوعها منذ تنصيبه ملكاً عام 1999.
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الأفريقي أعلن مؤخراً، أن المغرب طلب رسمياً العودة إلى الاتحاد، بعد مغادرته عام 1984، احتجاجاً على قبول عضوية ما تعرف بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، المعلنة من جانب واحد من جبهة البوليساريو في إقليم الصحراء، والذي تعده الرباط جزءاً من أراضيها.
وخلال قمة الاتحاد الأفريقي الأخيرة التي استضافتها العاصمة الرواندية كيغالي في يوليو/تموز الماضي، وجه الملك محمد السادس رسالة إلى القادة الأفارقة، عبّر فيها عن رغبة بلاده في استعادة عضويتها بالاتحاد، ورحبت بالطلب 28 دولة أفريقية شاركت في القمة.
وأعلنت رئيسة مفوضية الاتحاد الأفريقي، دالاميني زوما، عن إدراج عودة المغرب في أجندة القمة المقبلة المقررة في يناير/كانون الثاني المقبل، والتي تستضيفها أديس أبابا.

السيسي من المكايدة إلى العداء

وائل قنديل
السيسي من المكايدة إلى العداء
Link

ليس هناك ما يدعو إلى الاندهاش من إعلان "السفير" اللبنانية، القريبة لأن تكون الناطقة باسم النظام السوري وحزب الله، عن وصول طلائع الطائرات المصرية للقتال مع بشار الأسد، ضد الشعب السوري وثورته.
كما لن يكون مدهشاً، كذلك، لو أعلن النظام المصري التعبئة العامة لإنقاذ إسرائيل من الحرائق المشتعلة، ويرسل قواته ومساعداته لنجدة الكيان الصهيوني.

أعلنها السيسي مدوّية في البرتغال: أنا مع جيش بشار الأسد، ومن ثم، هذه المرة، الأمر مختلف، ليس مجرد تسريباتٍ صحافية، بقصد الابتزاز والمكايدة، بل هي لحظة الحقيقة التي تؤكد ما كتبته سابقاً من أن كل دولار يُمنح للسيسي يذهب جزء منه إلى بشار الأسد، وتتحوّل معه حبات الأرز إلى براميل متفجرة تتساقط فوق رؤوس أطفال حلب. هي لحظة الانتقال من المكايدة إلى العداء الصريح، بما يجعل مرحلة "عض الأصابع" شيئاً من الماضي، لتحلّ مرحلة الفرز الواضح، وإعلان الاصطفاف مع الجبهة الأخرى.
مبكراً للغاية، منذ جلس السيسي في مقعد الرئاسة، وربما قبل ذلك، قدّم نفسه خادماً لكل الطامحين في قتل الثورات العربية، بل كان ذلك الدافع الأول لزراعته في رئاسة مصر، وقلت، قبل أكثر من عامين، إن السيسي والحوثي والأسد وحفتر رفقاء مشروع واحد، حتى وإن اختلفت روافد الدعم الإقليمية. وبالتالي، تبدو المنطقة كلها وكأنها متجهةٌ إلى جحيم مستعر، سيكتوي به أولئك الذين أطلقوا العنان لأدوات المشروع المعادي لثورات الربيع العربي.
وأيضا، فإن قاهرة السيسي أقرب إلى الحوثيين، وإلى بشار الأسد، منطقياً وبراغماتياً، كما أنها أكثر احتياجاً للقرار الروسي، الصيني، والتزاماً به، وهذا معلنٌ ومثبتٌ بتكرار الحج إلى الكرملين، بمعدل أكثر من مرة في العام، ومؤكّد بالخطاب الدبلوماسي والإعلامي المصري الذي يفخر بأن السيسي هو "بوتين على صغير"، ومن ثم ليس من الفطنة أن يبتهج أحدٌ، أو يستبشر بأن تحولاً، أو تغيراً، سيطرأ على التعامل الرسمي المصري من الصراع في سورية، لأنه سيكون محكوماً باعتبارات المقايضة، لا المقاومة، ومؤسّساً على قيمة المبلغ، وليس جوهر المبدأ.
الآن، يمارس السيسي في العلن ما كان يفعله سراً أو تلميحاً، قاطعاً الشك باليقين، فيأخذ الأمر من مكايدةٍ وابتزاز للسعودية، إلى الإقرار بالولاء الكامل للمعسكر الآخر، والجهر، مجدّداً، بعقيدته السياسية، وهي "ما دامت إسرائيل معي، لا يهمني الآخرون".
يمكنك أن تعتبرها لحظة "اللعب على المكشوف"، فإما استئناف ضخ المنح.. أو سأشعل الحرائق في كل مكان.. إما أن استعيد وضعية الطفل المدلل الذي لا يردّ له طلب، أو أبيعكم للأعداء، وأحارب معهم ضدكم، وهي النغمة التي تردّدت خافتة، عقب وفاة الملك عبد الله، عاهل السعودية، وصارت نشيداً وطنياً في مصر السيسية الآن. ولعلك تذكر ما نشره الكاتب البريطاني الشهير، ديفيد هيرست، قبل عام، عن وثيقةٍ تتحدّث عن أن حاكماً خليجياً ضاق ذرعاً من طلبات الجنرال المدلّل، صارخاً "قولوا له لست صرافا آليا".
فالحاصل أنه، منذ ذلك الوقت، والسيسي يبحث عن مشترين للولاء والتبعية التامة، فالرجل، كما قلنا مراراً، يبيع المواقف والمبادئ في سوق السياسة العالمية، لمن يدفع، لا تحكمه اعتبارات الهوية، أو التاريخ، أو حتى المصلحة الوطنية، فيتنقل من الولاء الكامل للرياض إلى سياسة إخراج اللسان، وتلعيب الحواجب، والتلويح بالدخول في علاقةٍ، كيدية، مع طهران، للضغط على السعوديين.
ومع وصول دونالد ترامب إلى رئاسة أميركا، وتصاعد فرص اليمين العنصري في فرنسا، يشعر عبد الفتاح السيسي بالانتعاش، فهؤلاء زبائن مثاليون لبضاعته، فيداعب فيهم غرائز الكراهية المجنونة والعنصرية البغيضة، فيمرح في حدائق الفاشية الجديدة، معلناً جهوزيته للقيام بكل المهمات المطلوبة، وفي يده شهادات صلاحية ممهورة بالختم الإسرائيلي.

Thursday, November 24, 2016

DNA - 24/11/2016 دمشق تحتفل بالقصف الروسي لحلب

المقابلة-حجاب: إيران وضعت يدها على سوريا والأسد دمية

Peace in Palestine: The Donald Trump, Tony Soprano connection

By David Hearst

Link

Trump, aka Tony Soprano, will bring a dealmaker’s view of Palestine, aided and abetted by his consigliere, and son-in-law, Jared Kushner
Devouring the transcript of the New York Times interview with Donald Trump on an iPad at 4am as one does these days (an insomniac’s way of consuming post-truth news), one question at least was answered. 
Who has just become the most powerful man in the world? Tony Soprano, obviously.
Tony, like Donald, has a family. Tony, like Donald, has a business, from which he is inseparable. Tony, like Donald, feels unloved and misunderstood.  
Trump's words to the NYT could have come straight out of the New Jersey mobster’s mouth: “Paul Ryan right now loves me, Mitch McConnell loves me, it’s amazing how winning can change things. I’ve liked Chuck Schumer for a long time. I’ve actually, I’ve raised a lot of money for Chuck and given him a lot of money over the years. I think I was the first person that ever contributed to Chuck Schumer. … I don’t know if he’s willing to admit this, but I believe it was his first campaign contribution, $500. But Chuck Schumer’s a good guy. I think we’ll get along very well.”
I am a fan of Tony Soprano. In my eyes, he is up there with Malvolio, King Lear and Lady MacBeth. But in just a few weeks’ time, this fictional character is about to ease his frame into the Oval Office, and that event will have consequences.
We will get a golf course owner’s view of global warming. We will get a property developer's view of planning regulations. And here in the Middle East, we will get a dealmaker’s view of Palestine, aided and abetted by his consigliere, and son-in-law (who else?) Jared Kushner.
“Jared’s a very smart guy. He’s a very good guy. The people that know him, he’s a quality person and I think he can be very helpful. I would love to be able to be the one that made peace with Israel and the Palestinians. I would love that, that would be such a great achievement. Because nobody’s been able to do it.”
Kushner is ideally suited to the job. An orthodox Jew, he helped Trump write his speech to AIPAC, in which the presidential candidate said that Palestinians must scrub their hatred of Israel from their educational system and stop naming public places after people who attacked Israel. Trump said the US must stand with Israel in rejecting attempts by the United Nations to impose restrictions on Israel or parameters for a peace deal. 
The Palestinians can’t wait. 2017 marks the 50th year of the occupation and true to form, it has never appeared so bleak. Allow me to sketch out the shape of the latest coffin in the grave of an end of conflict.
Israel itself is running towards 2017 with several key decisions under its belt. It has banned the Northern Branch of the Islamic Movement, which accounts for 42 percent of the vote of Palestinians with Israeli citizenship. Then police raided and arrested members and leaders of the secular Balad party, one of four in the Joint Arab List in the Knesset, in an inquiry about foreign funding. 
Binyamin Netanyahu, meanwhile, is into noise abatement. How can he mute the Muslim call to prayer?
"I cannot count the times - they are simply too numerous - that citizens have turned to me from all parts of Israeli society, from all religions, with complaints about the noise and suffering caused them by the excessive noise coming to them from the public address systems of houses of prayer," Netanyahu said in cabinet.
After a minor hiccup, caused by the ultra-Orthodox anxiety that synagogues would be forced by the same measure to stop broadcasting the onset of the Sabbath, the bill’s drafters have come up with a salami slice solution: the measure will apply only between 11pm and 7am, silencing the first of five daily calls to prayer before dawn. The daily tweets of government ministers are inflammatory. The latest one is a tweet by Naftali Bennett, the education minister, who said about a series of suspected arson attacks that " the only ones capable of setting fire to the land are people to whom it does not belong"  implying that they were Arabs.
Outside Israel, the mood is darker still. Both Fatah and Hamas face leadership contests. Gaza is now in the 10th year of its siege, living in the rubble of three major Israeli incursions, and many more minor ones. Two Turkish ships have come and gone, providing 400 lorry-loads of provisions, half of what the enclave consumes in one day.
Hamas is using inventive ways to pry open the Rafah border with Egypt, which since a military coup in 2013, has emerged as the most brutal enforcer of the siege, disturbing even Israeli military intelligence with its ardour.
At his recent meeting in Doha with Hamas officials, the Palestinian President Mahmoud Abbas complained about the decision of the Gaza authorities to allow Fatah men to attend a conference in Ain Al Sokhna. 
The visits of Gazans to Egypt are arranged in three groups: academics, businessmen and politicians of all factions. The irony of the head of Fatah complaining to Hamas over the movements of Fatah members in Gaza was not lost on those present.
Except of course everyone knew that these Fatah men were not loyal to Abbas, but to his bitter rival Mohammed Dahlan.
A source briefed on the meeting said: “Hamas has always said to Abu Mazen: this is an internal problem. It’s your problem. You have to solve it. Not us. Hamas is not giving a guarantee we will be with you or the other side. It’s trying to stay neutral. The main thing is not have clashes between us and the two groups, as [has] happened in the camps in the West Bank.”
And so onto the main event: Fatah’s war of succession. The 81-year old Abbas is determined to keep Dahlan out of the Fatah central committee from which he was expelled amid various allegations of corruption in 2011. As I have reported previously, Egypt, Jordan, and the Emirates are determined to see Dahlan replace Abbas as the de facto leader of the PA, PLO and Fatah.
Dahlan retained his immunity from prosecution as a serving MP, albeit of the Palestinian Legislative Council, a parliament that has not met for nine years. That immunity was severed by a court, the Palestinian Constitutional Court, set up by Abbas for that very purpose.
The main arena for this contest will be the seventh Fatah Congress next week. Will it be a big tent that aims to rebuild the party’s shattered legitimacy from the bottom up and re-unite Fatah's fractured factions? One clue about Abbas’s intention came in his meeting with Hamas in Doha.
Abbas did not just complain to Hamas about Dahlan’s men in Gaza. He wanted a favour. Would Hamas allow 300 of Abbas’s supporters to attend the congress in Ramallah? Of course, came the reply.
Another clue about the congress came with the information that Abbas has instructed the organisers to reduce the list of delegates from 1900 to 1300.
This, by all accounts, is likely to be a managed affair to produce an outcome specifically scripted by Abbas himself. Will Abbas assign a Fatah vice-president, a PLO vice chairman, and a PA vice president - instead of assigning all three roles to one man? The signs are Abbas will impose a solution to his succession and that his solution will go the way of all flesh. 
Neither Abbas nor Dahlan can offer the Palestinians elections, renewal, rebuilding, and revitalisation. Hamas will stay contained in Gaza, although Egypt has promised Gaza to open Rafah to freight traffic, which would be a first if that happened. No one is holding their breath.
This, then, is the scene that awaits the dealmaker Trump. The number of settlers will shortly reach 800,000, more than 350,000 of them in East Jerusalem, with plans to reach a million in a few years. To them Trump’s election is manna from heaven.
The traffic light on a greater Israel, which Barack Obama and previous US presidents set on red, without enforcing any penalties for going through it, has now changed to green. This then is an extremely dangerous time for the Palestinian cause. Absolutely no one outside of Palestine is going to bat for the cause -  neither Jordan, nor Saudi Arabia, nor Egypt, all of whom want to impose a leader on them in Dahlan, who will do what Israel and the US tell him to do.
This lays the ground work for an even more cataclysmic decay of authority inside the West Bank, which would could let in all manner of actors, with whom, a priori, there is no negotiation. Whatever else that can be said of the Palestinian resistance to occupation, it has managed to stay nationalist and political in nature, not religious or fundamentalist, whatever one thinks of Hamas. That barrier now stands in danger of collapsing. Leave the conflict in the hands of Israel’s current extreme right coalition, and its settlers, and that is exactly what will happen. 
“Hey, what did I do?” the unloved Tony will say in four years' time. Nothing, his detractors will reply. And doing nothing for four more years will be enough to tip this conflict over the edge. 
- David Hearst is editor-in-chief of Middle East Eye. He was chief foreign leader writer of The Guardian, former Associate Foreign Editor, European Editor, Moscow Bureau Chief, European Correspondent, and Ireland Correspondent. He joined The Guardian from The Scotsman, where he was education correspondent.

Dr. Bashar!

Envisioning Donald Trump's Middle East

His vision of isolationist US foreign policy will not solve the problems of the Middle East.


by

Khalil al-Anani is an Associate Professor of Political Science at Doha Institute for Graduate Studies in Qatar.
When I attended President Barack Obama's speech at Cairo University seven years ago, I felt the optimism he brought to the audience with his hopeful and thoughtful words - a feeling many in the Middle East shared as they hoped to put their frustrations during the previous eight years of President George W Bush behind them.
In the aftermath of the recent election which brought Donald Trump to office, feelings of anxiety and stress have resurfaced across the region. Many believe Trump's stunning victory is nothing short of disastrous for the Middle East.
A man who does not know the difference between Sunni and Shia, Kurds and Arabs, or Ennahda and the Islamic State of Iraq and the Levant (ISIL) cannot, and should not, be trusted. Some pundits believe Trump will pay little attention to the region because of its complex and chaotic conflicts. However, these very conflicts may end up dragging his administration into the region, and no one has a clue how it would handle them.
Trump's apparent embrace of isolationism flies in the face of the interconnected state of global and regional affairs. The anachronistic strategy of the 19th century, adopted by President Thomas Jefferson and championed by President James Monroe, is a delusion the US cannot afford.
The scariest aspect of Trump's non-interventionist inclination is that it is not based on rational calculations. Instead, it is a reflection of despair and frustration, driven by what Trump perceives as Obama's failures in the Middle East.
In this sense, the underlying problem is not whether Trump would intervene in the region, but that his intervention would be based on his shallow and dangerous worldview.
Three key issues inform how the Middle East may grow increasingly unstable under Trump's presidency. First and foremost is his understanding, or lack thereof, of regional politics. Trump's view of the Middle East is part and parcel of his wider vision of global politics, which lacks any depth or understanding of how complicated and entangled the world has become.
Trump believes disengagement from the region is the remedy for its problems. Interestingly, he has consistently lambasted President Obama for adopting a similar approach in recent years. Abandoning the region will not resolve its problems and will not make America great again.
In fact, this may have terrible consequences to the region stability including a more powerful and emboldened Iran, an surge in sectarian conflicts, a continued proliferation of radical movements, a collapse of fragile states, and an expansion of Russian influence in the Levant and North Africa.
Second is Trump's vision of Islam, which is ominously hostile and ill-informed. It is frightening that a US president openly loathes an entire faith due to the actions of some individuals. If Trump carries this vision into the White House, it would be catastrophic for both the Middle East and the United States.
On the one hand, this view will facilitate the recruitment efforts of radical groups such as ISIL. On the other, it will increase anti-American sentiment among the ordinary citizens of the Middle East. If Trump's rhetoric is reflected in his policies, we could be on the precipice of a renewed "clash of civilizations", which is exactly what the Obama administration has tried to dispel over eight years.
The third relates to Trump's authoritarian leanings, which empowers repressive regimes in the region at the expense of democracy, human rights and freedom. It is not surprising that Abdel Fattah el-Sisi was among the first Arab leaders to congratulate Trump on his victory.
Likewise, the Assad regime in Syria is likely to seize on Trump's presidency as an opportunity to double down on its positions and continue slaughtering its own people with the support of the Russian President Vladimir Putin, another autocrat that Trump is fond of.
Following this gloomy path, a Trump presidency may serve as the death knell for American ideals such as democracy and human rights, even if these positions were upheld only rhetorically by previous administrations. This would not only increase regional instability, but would more importantly disenchant millions of young Arabs who are fighting for freedom and dignity.
If President Obama failed to address the Middle East's problems with his rational thinking, intellectual background, and political experience, what should we expect from someone like Donald Trump who embodies the polar opposite of all these traits?


هذا الصباح-معهد إدوارد سعيد الوطني للموسيقى

Tuesday, November 22, 2016

روسيا الإمبريالية… قطب الرجعية العالمية

جلبير الأشقر


A GOOD PIECE!

Link

ما هو المشترك بين السياسيين التاليين؟ دونالد ترامب، أول رئيس منتخب ينتمي إلى أقصى اليمين في تاريخ أمريكا المعاصر، وقد فاز بالانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري بعد حملة جعلت رجال الطاقم التقليدي لذلك الحزب، بمن فيهم الرئيس السابق جورج دبليو بوش، يبدون وكأنهم في صف الوسط المعتدل، سيلفيو برلسكوني، رئيس الوزراء الإيطالي السابق، الذي تولّى ذاك المنصب على دفعات بين عامي 1994 و2011 من موقع هو الأقصى يميناً بين جميع رؤساء الوزارات الذين تعاقبوا على سدة الحكم في إيطاليا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، فرانسوا فيون، الرجل الذي يُرجّح فوزه في الانتخابات التمهيدية لليمين الفرنسي بعد فوزه الساحق في دورتها الأولى، وهو يعارض النهج الديغولي ـ الشيراكي الذي يمثّله خصمه ألان جوبيه، وذلك من منطلق «ثاتشري» نسبة إلى مارغريت ثاتشر، رئيسة الوزراء في سنوات 1979ـ1990 التي قادت «ثورة المحافظين» مع الرئيس الأمريكي رونالد ريغان (1981ـ1988)، أي المنعطف النيوليبرالي في الاقتصاد العالمي الذي قام على تفكيك الإصلاحات الاجتماعية التي شهدها هذا الاقتصاد في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وذلك من أجل إحلال قانون الغاب في العلاقات الاقتصادية والاجتماعية باسم «الحرية»، مارين لوبين، نجمة أقصى اليمين الفرنسي وأبرز وجه في أقصى اليمين الأوروبي برمّته والتي يُرجّح أنها ستصل إلى الدورة الثانية في الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي ستجري في العام المقبل. 
القاسم المشترك بين جميع الزعماء السياسيين الغربيين الذين تم ذكرهم هو أنهم يدعون إلى علاقات صداقة مع روسيا بقيادة فلاديمير بوتين. ولا بدّ من أن نضيف إلى ذلك من منظور منطقتنا العربية أن المذكورين يشاطرون الرئيس الروسي الفكرة القائلة إن الاستبداد هو خير نظام حكم للعرب بل للمسلمين أجمعين، بحيث يلتقون مع الزعيم الروسي في تفضيل أمثال الرئيس السوري بشّار الأسد والرئيس المصري عبد الفتّاح السيسي على الديمقراطية التي حلم بها ودعا إليها الملايين أثناء «الربيع العربي».
وإنه لمنعطفٌ تاريخي يجدر التوقّف عنده والتأمل بمغزاه. فطوال القسم الأعظم من القرن العشرين، عندما كانت روسيا تقود الاتحاد السوفياتي «الشيوعي» كان موقف الصداقة إزاءها محكّاً للاعتدال والتقدّمية في السياسة الغربية. وقد تميّز بمثل هذا الموقف على وجه الخصوص كلٌّ من الزعيم الفرنسي شارل ديغول، الذي انفتح على الاتحاد السوفياتي وعارض سياسة أمريكا في مجالات شتى منها حرب فيتنام والنزاع العربي ـ الإسرائيلي، والزعيم الاشتراكي الألماني فيلي برانت الذي اشتهر بسياسة الانفتاح على الكتلة الشرقية التي نادى بها ومارسها خلال سنواته في منصب مستشار ألمانيا.
والحال أن روسيا بين القرن العشرين وقرننا الراهن قد انقلبت من «الشيوعية» إلى نموذج اجتماعي يقف في أقصى اليمين بين الأنظمة القائمة في القارة الأوروبية. وهو نموذجٌ يقوم على تركّز احتكاري فائق في الاقتصاد بعد أن تم نهب القطاع العام من قبل حفنة من الجشعين إثر انهيار الاتحاد السوفياتي، وعلى نظام ضريبي هو الأكثر ظلماً بين كل الأنظمة الضريبية الغربية، ناهيكم برئاسةٍ مدى الحياة قائمة على نفاق التناوب على الرئاسة بين بوتين ومن ينوب عنه وبحكم سلطوي يضطهد معارضيه اضطهاداً بشعاً.

روسيا هذه دولة إمبريالية شرسة، يتزعّمها رجلٌ دشّن تولّيه للحكم بشنّ حرب مدمّرة على الشيشان على طراز إسهامه الحالي في تدمير سوريا، ولا يتردّد في ممارسة الاحتلال والتدخّل العسكري بما يضاهي ما تميّزت به الإمبريالية الأمريكية تاريخياً، بحيث احتلّ القرم وتدخّل في أوكرانيا ويتدخّل في سوريا متعدّياً خلال سنتين سجّل الاتحاد السوفياتي الذي شكّل احتلاله لأفغانستان خروجه الوحيد من منطقة سيطرته المباشرة بعد الحرب العالمية الثانية.

هكذا باتت اليوم الصداقة مع روسيا بوتين محكّ التطرّف اليميني في السياسة الغربية. ومن عجائب الأمور أن ثمة بعض أدعياء اليسار من العرب وغير العرب يعتقدون أن روسيا الحالية تمثّل استمراراً للاتحاد السوفياتي. طبعاً هذا بسيط بالمقارنة مع اعتقاد الأدعياء أنفسهم أن بشّار الأسد، الخاضع للنظام الإيراني ولروسيا بوتين، هو درع العلمانية والتقدّمية والاستقلال في المنطقة العربية.
٭ كاتب وأكاديمي من لبنان

الاتجاه المعاكس-لماذا يراهن بعض السوريين على ترمب؟

DNA - 22/11/2016 حين يُشيد عون بالسعودية

Aleppo siege is 'war of extermination', says injured doctor

Almost 150 civilians killed in past week, says Syrian Observatory for Human Rights, as Assad forces’ bombardment continues

The Guardian
Residents try to escape from airstrikes in Aleppo.

 Residents try to escape from airstrikes in Aleppo. Photograph: Anadolu Agency/Getty Images

Link

Almost 150 civilians have been killed in a week of intense violence in the besieged east of Aleppo, activists said on Tuesday, as violence continued to grip Syria’s former industrial capital.
The latest casualty figures cap two months of unprecedented violence in Syria’s largest city, which has killed more than 800 people since forces loyal to the regime of Bashar al-Assad announced a campaign to crush the opposition in the rebel-held eastern districts.
“This ferocious campaign is a war of extermination,” said a doctor in eastern Aleppo, who was wounded earlier this month in an airstrike. “Everything is a target, whether human or tree or rock. Everything is being exterminated with the collusion of the United Nations. They all see and hear, but they will not answer, and they cannot stop this war machine.”
“We have nobody but God,” he added.
The Syrian Observatory for Human Rights, a UK-based organisation, said on Tuesday 141 civilians, including 18 children, had been killed in the last week of violence.
Moscow intervened last year in the conflict to shore up the Assad regime. Observers had predicted that the renewed assault on the city would begin with the highly publicised arrival a week ago of an aircraft carrier belonging to Russia off the Syrian coast.
Those fears have been realised one week into the vaunted campaign, with relentless aerial bombardment that has reduced to rubble civilian homes and left the rebel-held east without any functioning hospitals for a quarter of a million people, including nearly 100,000 children by UN estimates, who are still living there. The city has been besieged since July.
“I am more or less at my wits’ end,” said Stephen O’Brien, the UN’s top humanitarian official, at a security council briefing on Monday, in a blistering condemnation of the international community’s paralysis. “Shame on us all for not acting to stop the annihilation of eastern Aleppo and its people and much of the rest of Syria too.”
The Observatory said on Tuesday that 834 civilians, including 176 children, had been killed over the past two months, since the Syrian military announced a campaign to retake eastern Aleppo.
Casualty figures over the past three days have been difficult to come by because they are usually tracked by local hospitals, which have been put out of service by bombing.
Aleppo has been divided since 2012, with the west under government control and the eastern districts held by rebels. Its fate has long been seen as a bellweather for the momentum of the Syrian war, and forces loyal to Assad hope to deal a fatal blow to the rebellion by seizing the last major urban stronghold under opposition control.
Loyalist forces include thousands of Iranian-backed militias along with a contingent of Syrian government troops who have so far made limited incursions into the rebel-held east. That battle will likely result in numerous casualties and intense urban combat that would leave the neighbourhoods still standing in ruins.

إيران: أكثر من ألف قتيل في سورية

GOOD! THE MORE THE BETTER!

Link


قال مسؤول إيراني إنّ أكثر من ألف جندي أرسلتهم إيران إلى سورية لدعم الجيش السوري قتلوا.
وتمثل هذه زيادة كبيرة في أعداد القتلى عما أعلن قبل أربعة أشهر حين قالت إيران إنّ 400 من جنودها قتلوا في ساحات القتال في سورية.
ونقلت وكالة "تسنيم" للأنباء عن محمد علي شهيدي محلاتي، رئيس مؤسسة "الشهيد"، التي تقدم دعما ماليا لأقارب من يلقون حتفهم خلال القتال لصالح إيران، قوله إنه "الآن تجاوز عدد شهداء إيران من المدافعين عن المقام الألف".
وتشير إيران لمقاتليها في سورية بتعبير "المدافعين عن المقام" في إشارة إلى مقام السيدة زينب قرب دمشق.

روسيا تفتح أجواء سوريا لطيران إسرائيل

ميدفيدف (يسار) خلال لقاء مع نتنياهو في العاشر من الشهر الجاري (الأوروبية)

Link



قالت الكاتبة الإسرائيلية فيزيت رافينا الكاتبة في موقع "أن آر جي" الإسرائيلي إن العلاقات الروسية الإسرائيلية تطورت في السنوات الأخيرة بشكل كبير، ويعد التنسيق بين البلدين بعد السيطرة الروسية على الأجواء السورية أبرز تجليات ذلك.
وأكد الموقع أنه في ظل التعاون الأمني القائم بينموسكو وتل أبيب، فإن ذلك يوفر حرية عمل لسلاح الجو الإسرائيلي في الأجواء السورية
، مضيفا أنه منذ دخول القوات الروسية سوريا، أصبحت
كل طائرة إسرائيلية تحلق في السماء السورية مسجلة في أجهزة الأمن الروسية، وتحول بياناتها تلقائيا إلى القاعدة العسكرية الروسية في طرطوس.وذكر "أن آر جي" أن إسرائيل تواصل نسج علاقاتها مع روسيا، حيث توجت الزيارة الأخيرة لرئيس الحكومة الروسية ديمتري ميدفيدف إلى تل أبيب بتوقيع عدة اتفاقيات للتعاونالإستراتيجي الثنائي في مجالات الاقتصاد والمياه.
وتقدر وزارة الزراعة الإسرائيلية حجم المكاسب المالية التي ستعود على إسرائيل من اتفاقياتها مع روسيا بنحو 11 مليار دولار.
ولفت الموقع للتدليل على قوة العلاقة بين البلدين بأنه تم خلال عام واحد عقد أربعة لقاءات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.
وذكر أن وزير الزراعة الإسرائيلي أوري أريئيل قام بإهداء ميدفيدف خلال زيارته الأخيرة طائرة مسيرة بقيمة 167 ألف دولار، مما كاد أن يؤدي إلى أزمة دبلوماسية بين إسرائيل والولايات المتحدة.
ورغم هذه العلاقات الوطيدة بين تل أبيب وموسكو، فإن هناك سببا للقلق الإسرائيلي يتمثل في استمرار روسيا في بيع السلاح لإيران، وآخرها صفقة عسكرية هي الأكبر بقيمة عشرة مليارات دولار.
وأضاف الموقع أن تقدم العلاقات الإسرائيلية الروسية يتزامن مع وجود تحالف بين موسكو وطهران، لا سيما التعاون في سوريا لصالح نظام بشار الأسد.
كما أن روسيا تقوم بتسليح حزب الله، وهو الشريك في الهيئة الأمنية التي أقامتها روسيا فيالعراق قبل عام، وتوفر لها معدات عسكرية مباشرة، مع العلم أن التواجد العسكري لحزب الله وإيران على حدود إسرائيل في هضبة الجولان أمر غير قابل للتحمل.

Emad Hajjaj;s Cartoon: تهويد اسماء الشوارع في القدس

تهويد اسماء الشوارع في القدس

Sunday, November 20, 2016

Monkey incident sparks clashes in southern Libyan city of Sabha, 16 dead

Violence erupted between two tribes after a monkey belonging to the Gaddadfa attacked a group of schoolgirls from another tribe

Link

SEND JOHN KERRY NOW TO TRY A TRUCE!

At least 16 people died and 50 were wounded in Libya in four days of clashes between rival factions in the southern city of Sabha, a health official said on Sunday.
According to residents and local reports, the latest bout of violence erupted between two tribes after an incident in which a monkey that belonged to a shopkeeper from the Gaddadfa tribe attacked a group of schoolgirls who were passing by.
The monkey pulled off one of the girls' head scarf, leading men from the Awlad Suleiman tribe to retaliate by killing three people from the Gaddadfa tribe as well as the monkey, according to a resident who spoke to Reuters.
City officials could not be reached to confirm the accounts.
"There was an escalation on the second and third days, with the use of tanks, mortars and other heavy weapons," the resident told Reuters by telephone, speaking on condition of anonymity because of the deteriorating security situation.
"There are still sporadic clashes, and life is completely shut down in the areas where there has been fighting."
Like other parts of Libya, Sabha has been periodically plagued by conflict since the uprising that toppled Muammar Gaddafi five years ago splintered the country into warring factions.
In the Sabha region, a hub for migrant and arms smuggling in Libya's often neglected south, militia abuses and the deterioration of living conditions have been especially acute.
The Gaddadfa and the Awlad Suleiman represent the most powerful armed factions in the region.
During the latest clashes, which took place in the city centre, initial attempts by tribal leaders to calm the fighting and arrange a ceasefire so that bodies could be recovered had failed, residents said.
By Sunday, Sabha Medical Centre had received the bodies of 16 people killed in the clashes and some 50 wounded, said a spokesman for the centre.
"There are women and children among the wounded and some foreigners from sub-Saharan African countries among those killed due to indiscriminate shelling," he said.
The city lies about 660km south of Tripoli.

ما وراء الخبر- فرص صمود الهدنة في اليمن