Saturday, May 30, 2015

أنباء عن وصول 1500 جندي إيراني إلى ريف اللاذقية

Link


قال مصدر مطلع للجزيرة نت إن 1500 جندي من الحرس الثوري الإيراني وصلوا إلى بلدة صلنفة في ريف اللاذقية غرب سوريا مساء يوم الجمعة.
وأفاد المصدر بأن القوات الإيرانية ستتسلم نقاط تمركز قوات النظام ومليشيات الدفاع الوطني وحزب الله اللبناني، كما ستتولى أمر نقاط الحراسة على هذا المحور من الجبهة.
ولم يستبعد أن تحضر لهجوم واسع بهدف السيطرة على جبل الأكراد، لطمأنة الطائفة العلوية في الساحل السوري، التي باتت تعيش حالة رعب مع تقدم ثوار إدلب باتجاه الساحل.
وجاء هذا الخبر متزامنا مع خبر آخر تناقلته صفحات موالية ومعارضة على الإنترنت عن جولة قام بها مساء السبت اللواء قاسم سليماني القائد في الحرس الثوري الإيراني على محاور القتال حول قمة النبي يونس بريف اللاذقية.
وأكد أبو جميل القائد الميداني في الجيش الحر أن تحركات مريبة رصدت على محور النبي يونس.
ولم يستطع تأكيد خبر وصول القوات الإيرانية، رغم إشارته إلى أن غالبية المكالمات التي التقطوها الساعات الماضية كانت باللغة الفارسية، لافتا إلى وجود عناصر إيرانيين على الجبهة منذ عدة شهور.
وقال إن الثوار استهدفوا نقاط تمركز قوات النظام عندما شعروا بتلك التحركات المثيرة للريبة، وردت مدفعية النظام ودباباته بقصف عنيف استمر عدة ساعات على خطوط التماس وقرى جبل الأكراد.
معركة قادمة
ويتوقع المقدم المنشق أبو طارق أن يشن الحرس الثوري الإيراني بالاشتراك مع قوات النظام وحزب الله حربا شرسة على جبل الأكراد، بهدف إقامة خط دفاعي متقدم في عمق مواقع الثوار، وتحسبا من هجوم محتمل على الساحل السوري.
ولكنه أكد في الوقت نفسه على جاهزية ثوار اللاذقية لصد أي هجوم محتمل على مواقعهم، ونوه إلى الحالة المعنوية المرتفعة التي باتوا يتمتعون بها، عقب انتصارات جيش الفتح في إدلب واقترابه جغرافيا من مواقعهم، واستعداده لدعمهم في أي معركة قادمة.
ووقع الخبر ثقيلا على بعض سكان ريف اللاذقية، إلا أنهم يصرون على مواجهة كل الاحتمالات، حيث أكد مختار محمد من جبل الأكراد أن سكان المنطقة سيبقون الحاضنة الحنون للثوار، "وأنهم سيقدمون ما يستطيعون لدعمهم في معركتهم القادمة".
وقال للجزيرة نت "في السابق واجه ثوارنا قوات النظام ومعها مرتزقة من لبنان والعراق وأفغانستان بقيادة روسية وإيرانية، وسيجعلون من الجبل مقبرة للحرس الثوري الإيراني الوافد الجديد إلى المنطقة"
.

APPROXIMATE MAP LOCATION OF JABAL AL-AKRAD

Egypt in the Hands of Sisi



بكرة تشوفو مصر - الرسام علاء اللقطة

لا تصدّقوه

ميشيل كيلو

Link
لا تصدّقوه
لم ينفذ حسن نصر الله شيئاً من وعوده التي كرس لها خطبا كثيرة، حول تحرير شبعا وتلال كفرشوبا والقرى اللبنانية السبع المحتلة إسرائيلياً. هذه الخطب بينت السنوات السبع الماضية أن نصر الله كرسها لتغطية قرار وقف معركته الإلهية ضد إسرائيل، وأن هدفها كان احتلال عقول العرب وقلوبهم، وقد أراد كسب ثقتهم بقيادته معركة عطلتها الرسمية الحاكمة ضد عدو قومي ووطني يحتل فلسطين، بحيث تستسلم له وتسير وراءه في أية معركة يخوضها، بما في ذلك داخل البلدان العربية، وخصوصاً منها لبنان الذي اجتاح حزب نصر الله عاصمته بقوة السلاح، وسورية التي يقاتل شعبها التكفيري، منذ ثلاثة أعوام، ويصعّد قتاله ضده من يوم إلى آخر، على الرغم مما يواجهه من مقاومة، ويتعرض له من افتضاح سياسي وانكشاف عسكري، جعل منه أحد أبرز الرموز التي يكرهها العربي العادي، حتى ليمكن وضع اسمه إلى جانب اسم بشار الأسد في كل ما له علاقة بالجريمة التاريخية التي يرتكبها ضد السوريين والعرب والإنسانية. 

يسقط "السيد حسن" من مكان سياسي مرتفع جداً. لذلك، يشعر بألم خاص، يعبر عنه في خطب يزيح منها أكثر فأكثر صفة المقاوم الوطني السابقة لصالح صفة جديدة، تليق بمجرم وقاتل يبطش ببسطاء الناس، لغايات غير وطنية وغير إنسانية، ترتبط بخطط هيمنة استعمارية، تريد قوة أجنبية، هي إيران، فرضها على شعوب ودول ترفضها، تصير بسبب رفضها هذا تكفيرية، مع أنها لم تعتد كإسرائيل على لبنان، أو تحتل أرضه، أو تقتل أبناءه، لكن نصر الله يشن عليها حرباً عدوانية دمرت الزرع والضرع، بينما كانت خطبه على مدى سنوات خلبية/ صوتية، لم تسقط شعرة من رأس إسرائيلي، بعد عام 2000. هذا التفاوت في التعامل الكلامي/ التهويلي مع الاحتلال الإسرائيلي، والسلاحي/ الحربي مع السوريين واللبنانيين والعراقيين واليمنيين، لم يعد خافياً على أحد أو قابلا للتبرير. وقد غدا فضيحة مجلجلة يعيها عرب زماننا، ممن أرغمتهم حرب نصر الله على طرده من عالمهم الخاص والحميم، والإقلاع عن اعتباره واحداً منهم، وقلبتهم من أتباع طوعيين له، ينظرون بفخر إليه، ويرون فيه قائداً يضمن حياتهم، ويدافع عنهم، إلى أعداء يتحينون الفرص، للانقضاض على مرتزقته الذين أرسلهم إلى قتال أبرياء، ذنبهم الوحيد أنهم طلبوا حريتهم من حكام يقاتل حزب الله دفاعا عنهم، لكونهم أسافين تخترق بلدانها وشعوبها لصالح إيران. 

يكمن جذر الفضيحة التي يواجهها نصر الله في اعتقاده بقدرته على استخدام قيم وطنية، لتحقيق غايات إجرامية ولاغية للوطنية، فالمقاومة التي يدّعيها لا تكون مبدأ وطنياً، إلا عندما توجه إلى عدو أو غاز أجنبيين، أو إلى طاغية يقتل شعبه من أجل كرسيه، أو خدمة لجهة أجنبية. لا يقاوم حزب الله عدواً أو غازيا آجنبيا في سورية، ولا يقاتل طاغية يستعبد شعبه، بل يقاتل شعباً تقر قوانين وأعراف البشر جميعها بحقه في طلب الحرية، ويدافع عن طاغيةٍ بزَّ في إجرامه جميع قتلة شعوبهم مجتمعين. والغريب أن نصر الله يتوهم أن من محضوه ثقتهم، عندما كان مقاوماً، سيواصلون الولاء له، والسير وراءه وهو يقتلهم، أنهم سيصدقونه، وهو يصنفهم إرهابيين، وسيؤيدونه وهو يقتلهم، ويدمر وجودهم الشخصي والوطني. 
والخلاصة: تنبع كبائر نصر الله السياسية من قيم غير وطنية أو إنسانية، يفضحها تناقضه في كل خطاب يلقيه. وهنا تكمن مشكلتنا معه، ومشكلته معنا.

استياء بالشارع الفلسطيني لسحب طلب تجميد عضوية إسرائيل بالفيفا

رسمة يتداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن سحب طلب تعليق عضوية إسرائيل بالفيفا (الجزيرة)

ما وراء الخبر - قرار الاتحاد الفلسطيني


تتناول الحلقة الجدل بشأن قرار الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، بسحب طلب تجميد عضوية الاتحاد الإسرائيلي في الاتحاد الدولي لكرة القدم. 
تقديم: محمد كريشان.
الضيوف: عبد المجيد حجة، حيدر عيد .

حديث الثورة - تطورات الساحة اليمنية وآفاق التسوية السياسية

المعارضة السورية تسيطر على أورم الجوز غرب أريحا




LOCATION OF THE VILLAGE

As Losses Grow, Pentagon Officials Push New Iraq ‘Surge’

Army Chief Talks Up US Troops 'Embedded' on Front Line

by Jason Ditz, May 29, 2015
Since Iraqi troops lost the city of Ramadi to ISIS, the Pentagon has been talking up changes to their training and arming programs as a way to boost Iraqi military effectiveness. That’s the public version. Privately, some officials are talking up a more precipitous escalation.
Pentagon officials are now talking up what is being dubbed a new military “surge” into Iraq, including embedding “spotters’ and “advisers” with Iraqi military forces on the frontline. Some of these troops would be involved in actual combat missions in everything but name.
Army Chief Gen. Ray Odierno, who formerly led the military occupation of Iraq during the last surge, conceded that the embedding program would greatly increase the risk to US ground troops in Iraq, but insisted it would “probably” make Iraqi troops more effective to have US troops looking over their shoulder.
Putting ground troops in Iraq at all was repeatedly ruled out by White House officials in the past, though this was eventually shifted to “no combat troops,” and later “no enduring combat missions.” The process seems to be continuing toward escalation to a full-scale ground war, and each failure in the war seems to be followed by the same response, more escalation.

ISIS attracts because Arab systems repel

By Rami Khouri

Link

An important op-ed article by former CIA deputy director John McLaughlin in the Washington Post this week raises the point that repeatedly comes up in discussions about the Middle East these days: Could ISIS win? And how could it win?
His analysis is that ISIS effectively has “won” and could remain with us for a long time if it consolidates its hold on its territory in Syria-Iraq because a large ground force of troops has not been mustered to attack it; the group surrounds or has entered Baghdad; Iraq remains politically disjointed; and Iran has not played a bigger role in defeating it.
I doubt that this scenario will play itself out, because when confronted with a strong combination of Arab, Iranian and Western military forces on the ground and in the air, which I expect to happen in the year ahead, ISIS will be rolled back and probably shattered. That’s actually the easy part.
The hard part, which McLaughlin touches upon but does not fully address, is the parallel political steps the Arab world must take to defeat ISIS and prevent any future versions of such movements from plaguing our region.
He notes two essential actions among others to defeat ISIS. “First, we must render hollow the [ISIS] claim to a “caliphate” by taking back substantial territory. Second, a way must be found to achieve what has so far proved most elusive: an end to the alienation of Sunni populations in Iraq and Syria, the most powerful engine of attraction for [ISIS] recruits. This latter goal would require a combination of military pressure, suasion and diplomacy of heroic scale.”
He touches on the core underlying reason why tens of thousands of Arabs have either supported ISIS or have not opposed it when it rolled into their town, and why we see occasional photographs of disgruntled citizens in Arab provincial towns across the region raise the ISIS black flag in a show of defiance, or of something else.
That “something else” is the crucial sentiment that must be analyzed, understood and acted upon by anyone who wishes seriously to defeat ISIS and prevent its reappearance in mutated forms in the future. This requires acknowledging the many bad things that repel young Arabs from their own societies. Defeating ISIS by trying to interrupt its flow of recruits will not work, as long as conditions in Arab societies remain so offensive and distasteful that they push some citizens to leave and join ISIS. So ISIS is not just a wild, jihadi cool fantasy ride for theological extremists. It is a practical, attractive alternative to the lifelong poverty, misery, alienation and humiliation that are the birthright of millions of newborn Arabs every year.
McLaughlin is absolutely correct to point to “the alienation of Sunni populations in Iraq and Syria, the most powerful engine of attraction for [ISIS] recruits.” An even more widespread version of such alienation drives otherwise normal Arab citizens to see ISIS as a viable alternative to their present life conditions.
Those thousands of young men from many Arab countries that join ISIS and engage in its criminal activities are the shredded shirts, broken bottles and rotting food of the Arab garbage heap of modern citizenship that has built up over the last half century or so of domestic Arab governance systems. These systems have been, to a large extent, incompetent, inequitable, corrupt or brutal, and almost totally devoid of political and human rights.
We know from polls over the past decade that nearly half of all young people in the poorer Arab states see their government institutions as lacking credibility or even legitimacy, but most of them do not join ISIS or undertake an equally desperate action. The bottom line is that so many of these people see ISIS as a viable, if desperate, last alternative to their current life. Or at least they use ISIS as a means of taunting and challenging their governments. ISIS offers them, in their perceptions, everything they lack in their lives – order, moral certitude, righteous living, a sense of community, a job, empowerment, basic rights, reliable access to basic human services and needs, social justice and equitable treatment of citizens, and a higher purpose in life.
That ISIS in the eyes of its adherents is an attractive alternative to existing Arab systems is the latest red flag warning that those Arab systems need radical reform and wholesale restructuring. Achieving integrated social, economic and political restructuring of Arab societies is a critical requirement – but it is also very difficult, takes years to achieve, and clearly is beyond the capacity of all existing Arab regimes and power structures. The longer we wait to walk down this road, the more difficult it will be to do this, and the more entrenched and popular ISIS will become.
Rami G. Khouri is published twice weekly by THE DAILY STAR. He can be followed on Twitter @RamiKhouri.
 

"داعش" يهاجم بيجي ويقتل قيادياً في الحرس الثوري الإيراني

Link

شنّ مقاتلو تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، هجوماً واسعاً، فجر السبت، على القرى الواقعة غربي مدينة بيجي في محافظة صلاح الدين، أدت إلى السيطرة عليها بشكل كلي بعد انسحاب غير مُنظم للقوات العراقية والمليشيات.
وقال مسؤول في محافظة صلاح الدين، لـ"العربي الجديد"، إن "التنظيم حقق تقدماً كبيراً في تلك القرى بوقت قياسي لا يتجاوز ساعتين، وسيطر على كميات كبيرة من صواريخ الكوارنيت الحرارية والصواريخ المضادة للدروع، فضلاً عن مدافع وأسلحة وصلت أخيراً للعراق، قادمة من روسيا".

وأضاف المسؤول العراقي، والذي طلب عدم ذكر اسمه، أن "القوات المُكلّفة بحماية تلك المناطق الغربية من مدينة بيجي، انسحبت على وقع العمليات الانتحارية التي شنها التنظيم بالتزامن مع الهجوم"، مبيناً أن "المعارك أدت إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى من الجيش ومليشيات (الحشد الشعبي)، بينهم عناصر إيرانية تم التعرف على أحدهم، ويدعى رضا نجيب حسيني، وهو من ضباط الحرس الثوري البارزين، فضلاً عن قائد مليشيا (بدر) بالمحافظة ويدعى سيد جاسم نوري".

في غضون ذلك، نشرت حسابات إلكترونية تابعة للتنظيم "داعش" مقطع فيديو، يؤكد سيطرته على منطقة حصيبة شرقي مدينة الرمادي. وأظهرت المقاطع عناصر التنظيم وهم يتجولون في مركز شرطة البلدة والمركز الصحي، ومقر الفوج العسكري وثكنات عسكرية أخرى، نافين بيان الحكومة، أمس الجمعة، والذي أعلنت فيه استعادة السيطرة على المنطقة.
وتمارس الحكومة العراقية سياسة التعتيم الإعلامي، حيال معركة الأنبار التي انطلقت قبل أيام، وسط ضغوط على أعضاء الحكومة المحلية لمنعهم من الإدلاء بأي تصريح مناقض لتوجهات الحكومة الاتحادية.
وعلى الرغم من مرور خمسة أيام على إعلان انطلاق عملية تحرير الأنبار من سيطرة "داعش"، بمشاركة الجيش والشرطة ومليشيا "الحشد الشعبي"، لم تتضح حتى الآن النتائج المتحققة من العملية. وقال عضو مجلس محافظة الأنبار، مزهر الملا، لـ "العربي الجديد"، إن "السلطات العراقية تمارس تعتيماً إعلامياً كبيراً على نتائج العمليات العسكرية التي انطلقت منذ أيام عدّة"، لافتاً إلى محاولته "أكثر من مرة الاتصال بمسؤولي المحافظة، أو أقاربه الذين يقاتلون التنظيم، من دون الحصول على أية نتيجة".
إلى ذلك، أكّد شهود عيان أن تنظيم "الدولة الإسلامية" نفّذ عملية إعدام جماعية لنحو 20 مواطناً من أبناء العشائر السنية المناهضين له، بعد أن تمكن من أسرهم في وقت سابق قرب الرمادي؛ وفقاً لنائب رئيس مجلس محافظة الأنبار فالح العيساوي.
وقال العيساوي، لـ "العربي الجديد"، إن "هذا التنظيم (أي داعش) فاق ببشاعته كل المقاييس البشرية، إذ أنه يستمر بقتل كل من يظفر به تحت حجج ومزاعم باطلة".

Friday, May 29, 2015

عزمي بشارة : الربيع العربي والإنتقال الديمقراطي الحالة المغربية



محاضرة الدكتور عزمي بشارة في الرباط، تحت عنوان 'قضايا الانتقال إلى الديمقراطية وتعثّرها عربيًا".

Hezbollah's war of survival

If Syria's Assad falls, its Lebanese Shi'ite ally will find itself cut off without military or logistic support, and facing a new Syrian regime out for revenge.

HAARETZ


Over the past year the town of Arsal in east Lebanon, on the Syrian border, has become a prison for some 40,000 civilians and as many Syrian refugees who fled there from battles.
This town, famous for its carpet industry, is now surrounded by military forces – the Lebanese Army on the west and Syrian militias in the east, including Nusra Front, which is associated with al-Qaida, and Islamic State, also known as ISIS or ISIL. The town, with its predominantly Sunni population, served as an important logistic center for the rebels in Syria, especially for the Free Syrian Army that even set up an improvised hospital there for its wounded soldiers.
In recent days Arsal has become the focus of a political controversy between Hezbollah and the Lebanese Army. Hezbollah leader Hassan Nasrallah threatened this week that if the Lebanese Army doesn’t free Arsal, Hezbollah will. The Al–Mustaqbal faction, led by Saad Hariri, Nasrallah’s rival, and a number of Lebanese cabinet members, warned Nasrallah not to take action in Arsal, because the army is responsible for protecting Lebanon.
The conquest of a Sunni town by Hezbollah, a Shi'ite organization, could reignite a war between those who support Hezbollah’s involvement in the war in Syria and those who accuse it of bringing the war into Lebanon.
The argument is reflected in the harsh exchange between Justice Minister Shraf Rifi of Al–Mustaqbal and Hezbollah’s representative Mohammed Raad, as cited in the Lebanese media.
“We are familiar with the crimes your party has committed, inside and outside Lebanon,” Rifi is cited as telling Raad.
“Rifi wants to destroy the state Hezbollah set up while he set up his own little state in Tripoli,” Raad reportedly retorted. Tripoli, Rifi’s home town, is mostly Sunni with a large concentration of Sunni refugees and civilians who oppose Hezbollah.
The pressures on Hezbollah in Lebanon come on top of its defeats in the battles in the Qalamoun Mountains on the Syria-Lebanon border against the Fatah Army, which incorporates Nusra Front and other militias.
Reports from Iran slam Nasrallah for the way he is conducting the campaign and for not coming out of hiding to visit the troops and encourage them. The reports say Iran is thinking of replacing him and appointing him as Hezbollah’s “supreme mentor” without command powers in the field.
Iran has also suspended a number of military appointments Nasrallah wanted to make in south Lebanon and in Baalbek in the Beqaa Valley. In addition, Nasrallah and his deputy Naim Qassem, who sees himself as a potential heir to Nasrallah, are at loggerheads over senior appointments in the organization.
Hezbollah’s estimated casualties in the battles in Syria range from a few hundred to some 3,000 killed and 4,000 wounded. A few months ago Nasrallah formed a Christian battalion. He is trying to recruit Palestinians from refugee camps to fight in Syria for $400 a month, and is also recruiting Shi’ite youngsters who were not previously members of Hezbollah.
At the same time there are reports of weakening discipline in Hezbollah ranks, weapon thefts and a massive transfer of Hezbollah money to European banks. Iran reportedly intends to investigate what happened to the huge financial assistance it has given Hezbollah.
In a speech this week marking the anniversary of Lebanon’s liberation from Israeli occupation, Nasrallah said “our survival is under threat. We have three options – to expand the fighting, to surrender and be slaughtered or to scatter around the world humiliated, going from one Nakba to another,” he said referring to what Palestinians describe as the catastrophe that they experienced with the establishment of Israel.
Despite these desperate words, numerous Lebanese civilians fear that Hezbollah’s involvement in Syria will turn Lebanon into a battlefield. The Shi’ites, who don’t support Nasrallah, were also enraged when he called Shi’ite leaders who object to involvement in Syria “traitors.” Nasrallah hinted that they serve American interests rather than the national good.
Shortly after Nasrallah’s speech a Twitter account opened under the derisive title “Onward to general mobilization,” in which hundreds of Lebanese citizens tweeted their disgust with Nasrallah’s call to arms. A cartoon likened Nasrallah to the Pied Piper of Hamelin stepping into the sea, with rats — symbolizing his soldiers — following him to their watery death.
For Nasrallah this is indeed a war of survival. If Assad falls, rebel militias will take control of Syria and a civil war is expected to break out, similar to the one in Afghanistan after the end of the Soviet occupation. But even if miraculously a political solution is found, the new regime set up in Syria will undoubtedly settle the score with all those who cooperated with Assad. This is what happened in Iraq after Saddam Hussein’s downfall. Hezbollah will then remain cut off with no military and logistic backing.
Iran also fears this scenario and its leadership is debating whether to continue openly supporting Assad. A nuclear agreement with the world powers could change Iran’s policy vis-à-vis Syria. Iran may then renounce Assad to ensure that the new regime preserves Iran’s influence in Syria and Lebanon.
After signing the nuclear pact, Iran will have to make dramatic strategic decisions that could come at Hezbollah’s expense, unless the latter can prove it can help Assad hold onto power in Syria.

ما وراء الخبر - دلالة هزائم النظام السوري

DNA 29/05/2015: محور الممانعة..تكريت..تدمر والرمادي

كيف سيطرت المعارضة السورية على أريحا وجبل الأربعين

Link

أعلنت المعارضة السورية المسلحة سيطرتها على جبل الأربعين ومدينة أريحا الإستراتيجية في ريف إدلب مساء الخميس، وذلك بعد ساعات من إعلان بدء المعركة التي تخللتها مواجهات عنيفة وسقط خلالها عدة قتلى في صفوف النظام والمليشيات المساندة له.
وواصل "جيش الفتح" تقدمه في أريحا بعد سيطرته على أكثر من 23 حاجزاً على أطراف المدينة، فضلا عن المنطقة الصناعية وجسر أريحا داخل المدينة.
ويقول الناشط الميداني خالد العيسى للجزيرة نت إن حالة الانهيار التي أصابت جنود النظام وضباطه هي السبب الرئيسي لسقوط الحواجز بهذه السرعة، حيث تم رصد عدة مكالمات بين الضباط وهم يحمّلون قيادة النظام مسؤولية تركهم يواجهون مصيرهم، مما دفع بعضهم للفرار من أريحا قبل اقتحامها.
ويضيف أن أكثر من عشرة جنود وضباط انشقوا قبل بدء المعركة بأيام وأخبروا المعارضة بأن قوات النظام تتخذ من عشرات المدنيين دروعا بشرية، خوفا من سيطرة المعارضة المسلحة على المدينة، وللحصول على فرصة انسحاب آمن لهم.
ويؤكد العيسى أنه بعد السيطرة على أريحا لم يتبق لقوات النظام في محافظة إدلب سوى حاجز القياسات وبلدتي بسنقول ومحمبل ومطار أبو الظهور العسكري.
كتائب المعارضة تستهدف قوات النظام داخل مدينة أريحا (الجزيرة)
جبل الأربعين
من جهته، يقول القائد الميداني محمد عبد اللطيف للجزيرة نت إن الثوار سيطروا أولا على حاجزي الصناعة وجسر أريحا ثم نقلوا الاشتباكات إلى داخل أريحا، وتمكنوا من قتل عدد من الجنود وتدمير ثلاث دبابات، مما دفع قوات النظام للهروب إلى حاجز القياسات بالقرب من بلدة بسنقول.
ويضيف عبد اللطيف أن أريحا تعتبر خط الدفاع الأول عن القرى الموالية للنظام في سهل الغاب بمحافظة حماة، وأن السيطرة عليها ستمكن قوات المعارضة من نقل المعركة لمعاقل النظام في سهل الغاب والساحل السوري.
ويعد جبل الأربعين أحد جبال سلسلة الزاوية التي تقع في المنطقة الشمالية الغربية منسوريا بالقرب من أريحا، ويعد من أهم النقاط التي سيطرت عليها المعارضة في ريف إدلب، كونها تطل على طريق إدلب اللاذقية الذي يعد من أهم خطوط الإمداد باتجاه الساحل وإدلب.
من جهته، يقول أبو مصطفى قائد كتيبة سعد بن معاذ للجزيرة نت إن جبل الأربعين كان بمثابة الحصن الذي يستعمله النظام لحماية أريحا، مضيفا "لذلك فقدنا عشرات المقاتلين أثناء الهجوم على جبل الأربعين، بينما تمكنا بعد السيطرة عليه من انتزاع أريحا خلال ساعة واحدة".
يذكر أن قوات النظام ردت بشن عشرات الغارات على محيط جبل الأربعين ومدينة أريحا لمنع قوات المعارضة من التقدم، ولكن محاولتها لم تحقق جدواها. كما قصفت بلدة كورين بصاروخ أرض أرض يعتقد أنه من طراز سكود، مما أدى إلى تهدم عشرات المنازل في البلدة
.

جيش الفتح يسيطر على مدينة أريحا بإدلب

Khalil Bendib's Cartoon: The Iraqi Army

Video: Tajikistan Special Forces Chief Defects to ISIS

Tajik Govt Bans YouTube to Prevent Video's Release

by Jason Ditz, May 28, 2015
The Tajikistan government has banned YouTube today after the release of an ISIS video in which their own special forces commander, Gulmurod Khalimov, announced he had defected to ISIS in Syria.
Khalimov had gone mysteriously missing earlier this month, a fact on which the Tajik government had long refused comment. The video showed him dressed in black and holding a sniper rifle,pledging jihad against Russia and the US, and vowing to return to Tajikistan to impose Sharia law.
Khalimov had been trained by Russia’s spetsnaz forces in the early post-Soviet era during the Tajik Civil War, and trained with US special forces in the United States more recently during the attempt to build up anti-Islamist forces in central Asia.
The Tajik government is continuing to avoid public comment on the video, and seems more interested in banning sites it could be viewed domestically. Tajikistan is believed to have 200-500 citizens fighting for ISIS.

Al-Qaeda, Allies Seize Last City in Syria’s Idlib Province

Syria Confirms Withdrawing From City of Ariha

by Jason Ditz, May 28, 2015
The northern Syrian city of Ariha, the last government-held city if the Idlib Province,fell today to al-Qaeda’s Nusra Front and its allies, giving them effective control over the entire province.
The attack on the city near the Turkish border began earlier in the day with the fall of military checkpoints around the city. Syrian state media reported heavy fighting inside the city.
Later, the Syrian government confirmed that the city fell outright, saying the military had moved to defensive positions outside the city after an influx of a large number of Nusra fighters.
Pre-war, the city had about 80,000 people, and lies along the key supply route between Idlib and the coastal Latakia province. Nusra has already made some attempts at Latakia as well, and this will likely make such offensives easier.

US Rebukes Israel while Showering It with Arms and Favors

By Jonathan Cook – Nazareth

Link

Only a few weeks into Benjamin Netanyahu’s new government, the intense strain of trying to square its members’ zealotry with Israel’s need to improve its international standing is already starkly evident.
The conundrum was laid out clearly by Tzipi Hotovely, a young political ally of Netanyahu’s recently appointed to oversee the foreign ministry on his behalf.
She called together the country’s chief diplomats last week to cite rabbinical justifications for taking Palestinian land. Her broader message was that Israeli embassies abroad needed to stop worrying about being “smart” and concentrate instead on being “right”. Urging the country’s envoys into a headlong confrontation with the world community, she told them the “basic truth” was: “All the land is ours.”
Netanyahu is too experienced a politician to take Hotovely’s advice fully to heart himself. Having briefly spoken his mind to ensure he won the recent general election, he has now walked back a comment much criticized by the White House that he would never permit a Palestinian state.
Damage control was also the reason he quickly cancelled defense minister Moshe Yaalon’s plan to create separate buses for Jewish settlers and Palestinian laborers as they return to the occupied territories at the end of a day in Israel.
Unlike most in his cabinet, Netanyahu understood that, denied by his military of even the flimsiest security pretext, the historical antecedents of bus segregation were too uncomfortable, especially for Israel’s patron, the United States.
The graver danger for Netanyahu is that, stuck with a cabinet of the like-minded – of ultranationalists, settlers and religious extremists – he lacks a solitary fig leaf to soften his image with the international community.
In his two previous governments, he relied on such sops: Ehud Barak, his defense minister, followed by Tzipi Livni as justice minister became the sympathetic address in the Israeli cabinet craved by Washington and Europe. Both spoke grandly about Palestinian statehood, even while they did nothing to achieve it.
With no veteran of the peace-process to hand, the west now faces an Israeli foreign ministry led jointly by Hotovely and Dore Gold, appointed director-general this week. Gold, a long-time hawkish adviser to the prime minister, is deeply opposed to Palestinian statehood, and even floated two years ago the idea of annexing the West Bank.
The minister in charge of talks with the Palestinians – hypothetical though such a role is at the moment – is Silvan Shalom, another Netanyahu intimate who publicly rejects the idea of two states and supports aggressive settlement building.
Other key ministries affecting Palestinian life are similarly burdened with righteous – and outspoken – extremists.
Shortly before announcing his bus segregation plan, Yaalon suggested that Israel, in dealing with Iran, might ultimately follow the example set at the end of the Second World War by the US, as it dropped nuclear bombs on Hiroshima and Nagasaki.
Yaalon’s deputy, Eli Ben Dahan, a leading settler rabbi, refers to Palestinians as “sub-human”.
Ayelet Shaked, who spoke in genocidal terms against Palestinians in Gaza last summer, calling them “snakes”, now oversees Israel’s justice system, the sole – and already feeble – form of redress for Palestinians struggling against the occupation’s worst excesses.
Other ministers are no less dogmatic in their fanatical opposition both to Israel signing an agreement with the Palestinians and to the US signing one with Iran. The self-evident absurdity of diplomacy in these circumstances may be one reason why Tony Blair, the already deeply ineffective Middle East peace envoy, threw in the towel this week.
Similarly, Barack Obama is certain to find the new Israeli government an even bigger headache than Netanyahu’s previous two.
While the US tries to reach a deal on Iran’s nuclear program and revive peace talks between the Palestinians and Israel – however futile such a process may be – Israeli ministers will be in a contest to see who can make most mischief.
Netanyahu, already an unloved figure at the White House, will now find no one across the Israeli cabinet table helping him to apply the brakes.
The irony is that, just as the White House gears up for another 18 months of humiliation and sabotage from Netanyahu and his government, Obama is showering Israel with gifts, as part of its long-standing “security” doctrine.
Last week, it was reported, the US agreed to provide Israel with $2 billion worth of arms, including bunker-buster bombs and thousands of missiles, to replenish stockpiles depleted by Israel’s sustained attack on Gaza last summer that killed more than 2,000 Palestinians.
The news broke just as United Nations officials reported that unexploded ordnance was still claiming lives in Gaza nearly a year later.
According to the Israeli media, the US is also preparing to “compensate” Israel with other goodies, including possibly more fighter planes, if Netanyahu agrees to restrain his criticisms over an expected deal with Iran in June.
And Washington averted last week a threat to Israel’s large, undeclared nuclear arsenal by blocking the efforts of Arab states to convene a conference to make the Middle East free of nuclear weapons by next year.
The lesson drawn by Netanyahu should be clear. Obama may signal verbally his disquiet with the current Israeli government, but he is not about to exact any real price from Israel, even as it shifts ever further to the fanatical right.

- Jonathan Cook won the Martha Gellhorn Special Prize for Journalism. His latest books are “Israel and the Clash of Civilisations: Iraq, Iran and the Plan to Remake the Middle East” (Pluto Press) and “Disappearing Palestine: Israel’s Experiments in Human Despair” (Zed Books). He contributed this article to PalestineChronicle.com. Visit: www.jonathan-cook.net. (A version of this article first appeared in the National, Abu Dhabi.)

Regime forces in full retreat in Syria's Idlib

Link

Syrian rebels are close to declaring Idlib 'liberated' province after regime forces retreated from Ariha, the last city under their control in the province.
Syrian troops retreated as regime warplanes bombarded  rebel fighters on Friday, a day after they overran the last government-held city in the key northwestern province of Idlib.  

Opposition forces now control the vast majority of Idlib after Al-Nusra Front and its allies in Jaysh al-Fateh  [or Army of Conquest] captured Ariha and surrounding villages on Thursday in a swift assault.    

A fighter supporting Jaysh al-Fateh spoke to al-Araby al-Jadeed on condition of anonymity, confiming the claims by the rebels:

 “Ariha was liberated only four hours after the opposition attacked. Assad’s forces retreated to the Urum al-Jawz town following the attacks by the rebels.”  

Ariha  had a population of 60,000 people before the revolution.

Aleppo next?  
The retreat by the regime come some six days after opposition forces took over the national hospital in the town of Jisr al-Shughur, following the withdrawal of the Syrian regime forces towards the south.

In the battle of Jisr al-Shughur, the regime’s forces lost about 200 fighters, while dozens others were injured. 

Ten days ago, Jaysh al-Fateh also seized full control of the town of Mastouma and the adjacent camp, which is considered one of the largest regime fortresses in the north, as well as the regime’s operations room in Idlib.

These defeats means that the regime’s presence in Idlib is now  confined to the besieged and out-of-service Abu al-Duhur air base and small towns in southern Idlib, as well as the pro-regime areas of Kafriyah and al-Foua. 

It was the latest blow to loyalist forces who have been battling myriad groups of rebels for four years, after the fall of the ancient city of Palmyra to the Islamic State (IS) extremist group last week.   

"The lightning offensive ended with a heavy pullout of regime forces and their allies from the western side of the city," said Rami Abdel Rahman, head of the Syrian Observatory for Human Rights. 

"We can't even say there were real clashes with the government in Ariha."    

President Bashar al-Assad's regime still holds the Abu Duhur military airport and a sprinkling of villages and military posts in Idlib. 

"The territories that are vital to protect for the regime are Damascus, Homs, Hama, and the coast," a Syrian security source said.

"Idlib is no longer part of these calculations, which explains the army's rapid retreat," he told AFP

The province borders Turkey to the north, coastal regime bastions to the west, and the flashpoint province of Aleppo to the east.  

Abdel Rahman said the regime was suffering from a serious lack of fighting forces and "could no longer afford any more human losses".   

"Even with the support of Iran and Hizballah, it cannot make up the soldiers," he said.  

"If this continues, the regime might lose Aleppo."